لم تكن اتصالات شركة الدار المؤسسية، بما في ذلك البيانات الصحفية والتحديثات، تلقى صدى لدى المستثمرين الأفراد. التحديات الرئيسية كانت مزدوجة: أولاً، زيادة ثقة المستثمرين الأفراد بأسعار أسهم الدار، وثانياً، تقديم رؤى أعمق تتجاوز المعلومات الأساسية للبيانات الصحفية والأخبار. احتاج المستثمرون الأفراد إلى فهم أهمية مشاريع الشركة وتحديثاتها وكيف تؤثر بشكل مباشر على أداء الأسهم، لكن القنوات التقليدية للتواصل لم تكن فعالة في نقل هذه الرسائل.